قارن بين الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد؟
إجابة معتمدة
قارن بين الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد؟ لقد مرت أراضي شبه الجزيرة العربية بالكثير من الأحداث والمنعطفات التاريخية التي عصفت بالبلاد وخلقت حالة من الفوضى وانعدام الأمن والنظام في المنطقة، عدا عن المعارك المستمرة التي خاضها آل سعود ضد الوجود العثماني والدولة العثمانية التي تحاول بسط سيطرتها على أرجاء الجزيرة العربية في إطار سياستها التوسعية.
قارن بين الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد؟ لقد تنامت رغبة الدولة العثمانية في السيطرة على المناطق الدينية المقدسة لدى المسلمين الموجودة في الجزيرة العربية والتي تتمثل في المسجد الحرام والمسجد النبوي عدا عن كونها مهبط الوحي وبذلك تتمكن من تزعم العالم الإسلامي ضمن الدوافع الدينية للإمبراطورية العثمانية، لكن آل سعود رفضوا الوجود العثماني وتم إقامة الدولة السعودية الأولي ثم أسقطها العثمانيون، وتبع ذلك نشوء الدولة السعودية الثانية وكان مصيرها الانهيار والسقوط، إلى أن قام الملك عبد العزيز آل سعود باسترداد الرياض وتأسيس الدولة السعودية الثالثة.- الإجابة الصحيحة هي :
- كانت الأحوال الأمنية قبل استرداد مدينة الرياض من قبل الملك عبد العزيز غير مستقرة.
- بينما كانت أصبحت الأحوال الأمنية بعد استرداد مدينة الرياض مستقرة، وقد قام الملك باسترجاع الحقوق إلى أصحابها.
كانت الأحوال الأمنية قبل استرداد مدينة الرياض من قبل الملك عبد العزيز غير مستقرة.
بينما كانت أصبحت الأحوال الأمنية بعد استرداد مدينة الرياض مستقرة، وقد قام الملك باسترجاع الحقوق إلى أصحابها.