ان يضيف الانسان النعم لنفسه مع نسبان المنع الحقيقي وهو الله تعالى وهذا تعريف
إجابة معتمدة
ان يضيف الانسان النعم لنفسه مع نسبان المنع الحقيقي وهو الله تعالى وهذا تعريف، إن من باب الإيمان بالله سبحانه وتعالى وتوحيده أن الله سبحانه وتعالى هو الواحد الأحد الذي خلق كل شيء فأحسن خلقه، وهو المختص بالعبادة دون غيره، فلا يجوز التوجه بأي شكل من أشكال العبادة سواء أكانت العبادة الظاهرة أو الباطنة لغير الله سبحانه وتعالى لأن ذلك يدخل من باب الشرك بالله وهو من الأمور المحرمة شرعا التي تدخل صاحبها في نار جهنم، فلقد أنعم الله سبحانه وتعالى علينا بالنعم الكثيرة الجمة التي لا تعد ولا تحصى، والتي تنسب له، ومن خلال ما يلي نتعرف على حل السؤال.
ان يضيف الانسان النعم لنفسه مع نسبان المنع الحقيقي وهو الله تعالى وهذا تعريف الله سبحانه وتعالى الوحيد المنعم على عباده وعلى كافة خلقه، فلا أحد غير الله ينعم علينا، فنعم الله سبحانه وتعالى حولنا لا تعد ولا تحصى، ونسب النعم لغير الله سبحانه وتعالى هو كفر وشرك يدخل صاحبه في النار، فعلى المسلم أن ينسب جميع النعم الى الله تعالى بقلبه ولسانه، يكرم الله عباده الطائعين بكرمه ويبسط في رزقهم ويستجيب دعائهم، وحتى الكافر غير الموحد لله تكفل الله برزقه وقوته وهذا من رحمة الله وكرمه، ومن هنا يكون حل سؤال ان يضيف الانسان النعم لنفسه مع نسبان المنع الحقيقي وهو الله تعالى وهذا تعريف- الاجابة : نسبة النعم للنفس