حكم الشرك في الالوهيه الشرك الاكبر الشرك الاصغر الشرك
إجابة معتمدة
حكم الشرك في الالوهيه الشرك الاكبر الشرك الاصغر الشرك، إن توحيد الله يجب أن يُنافي الشرك به، فلا يصح أن يقرن المسلم عبادة الله مع غيره من المخلوقات لأن هذا شرك، والشرك يشمل عبادة الكواكب أو النار أو الاصنام أو الجان أو الطاغوت أو القمر أو غير ذلك من المخلوقات التي خلقها الله على الأرض أو في هذا الكون، بل إن التوحيد يجب أن يكون إفراد لله في العبادة وإيمان جازم بوحدانيته وأنه الخالق المسير لهذا الكون.
حكم الشرك في الالوهيه الشرك الاكبر الشرك الاصغر الشركإن الشرك في الألوهية يصرف الإنسان من خلاله شيء من العبادة لغير الله، وهو الشائع لدى المشركين، ومن أمثلة ذلك : الشرك في الطاقة أو الدعاء أو المحبة، ويُراد من ذلك مساواة غير الله بالله في المحبة، كأن يُحب الإنسان أحد المخلوقات محبة يتضح فيها التعظيم والخضوع والذل له، ومن الجدير بالذكر أن الشرك قد يكون أكبر كشرك الربوبية أو الألوهية أو شرك الأسماء والصفات، وقد يكون شرك أصغر خفي كالرياء، أو شرك بالألفاظ كالحلف بغير الله، أو شرك بالافعال كتعليق التمائم.- الإجابة هي : شرك أكبر مخرج من ملة الإسلام.