استجابه ادبيه عن قصة مصباح الحمام
إجابة معتمدة
استجابه ادبيه عن قصة مصباح الحمام من أسئلة مادة اللغة العربية للصف العاشر الفصل الدراسي الأول، وهو من الأسئلة المهمة التي من خلالها يستطيع الطالب التعرف على العديد من الدروس والعبر المهمة في حياته، وتدور حول قصة مصباح الحمام للكاتبة لطيفة الحاج، والتي تأتي فكرتها من خلال وصول الإنسان لهدفه عبر التصميم والصبر وعدم اليأس والتفكير الدائم رغم المعاناة والإعتماد على النفس بذلك، هذا الأمر الذي يمثل اهمية كبيرة للطالب في الصف العاشر، لذلك سوف نقدم لكم حل سؤال استجابه ادبيه عن قصة مصباح الحمام من أسئلة مادة اللغة العربية للصف العاشر الفصل الدراسي الأول.
استجابه ادبيه عن قصة مصباح الحمامفكرة القصة: وصول الانسان الى هدفه بالتصميم والصبر وعدم اليأس والتفكير الدائم رغم المعاناة والاعتماد على النفس.ملخص القصة: تدور القصة حول طالبة تعيش مع زوجة أبيها القاسية التي لا يهمها الا نفسها ومصارفها ولا تشغل نفسها بالفتاة التي تعاني من الوحدة والظلام والتي لديها واجبات تريد ان تؤديها، ولكنها تعاني وتفكر في ان تدخر من مصروفها لتشتري مصباحا ولكنها تشعر بالجوع وتنقص مصروفها الى ان اعطاها جدها عشرة دراهم فاشترت مصباحاً.من التفاصيل الداعمة للفكرة في القصة: وهي تئن من الحمى قبل شهر من اليوم – ترقرت دموعها على الدفتر.استخدمت الكاتبة من تقنيات الزمان والمكان والشخصيات والوصف والسرد الا انها لم تستخدم الحوار الداخلي والخارجي والذي كان سيساهم في قوة القصة.اسلوب الكاتبة جميل ومعبر جسدت الفكرة وجعلتنا نشارك الطفلة الامها ودموعها، غير ان الحوار لم يكن موجوداً والصراع كان يحتاج الى المزيد.استجابه ادبيه عن قصة مصباح الحمامفكرة القصة: وصول الانسان الى هدفه بالتصميم والصبر وعدم اليأس والتفكير الدائم رغم المعاناة والاعتماد على النفس.
ملخص القصة: تدور القصة حول طالبة تعيش مع زوجة أبيها القاسية التي لا يهمها الا نفسها ومصارفها ولا تشغل نفسها بالفتاة التي تعاني من الوحدة والظلام والتي لديها واجبات تريد ان تؤديها، ولكنها تعاني وتفكر في ان تدخر من مصروفها لتشتري مصباحا ولكنها تشعر بالجوع وتنقص مصروفها الى ان اعطاها جدها عشرة دراهم فاشترت مصباحاً.
من التفاصيل الداعمة للفكرة في القصة: وهي تئن من الحمى قبل شهر من اليوم – ترقرت دموعها على الدفتر.
استخدمت الكاتبة من تقنيات الزمان والمكان والشخصيات والوصف والسرد الا انها لم تستخدم الحوار الداخلي والخارجي والذي كان سيساهم في قوة القصة.
اسلوب الكاتبة جميل ومعبر جسدت الفكرة وجعلتنا نشارك الطفلة الامها ودموعها، غير ان الحوار لم يكن موجوداً والصراع كان يحتاج الى المزيد.