من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة، يعتبر القران الكريم من أعظم الكتب السماوية التي عرفها التاريخ البشري، حيث كان هو الكتاب الذي أنزل من السماء على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وقد احتوت آياته على كثير من العبر والمواعظ التي ترشدنا إلى فعل الصالحات والطاعات من اجل نيل الأجر والثواب من الله تعالى، واتباع طريق الحق والبعد عن طريق الشر، الذي لا خير فيه للإنسان.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبةمن الأسئلة الواردة في مادة التفسير لدى الطلاب في المملكة العربية السعودية، وستكون الإجابة الصحيحة لهذا السؤال هي: أن القران الكريم عمل على تعظيم شأن العمل، كما قام بالتوضيح من خلال هذه الآية أن الجزاء للإنسان هو من جنس العمل الذي يقوم فيه، فإذا ما عمل الانسان أعمال طيبة وحسنة كان الأجر له عظيما، ونال الثواب، وأما من يعمل السوء فستكون نهايته أليمة، وسينال عقاب الله تعالى.
الجزاء من جنس العمل