العمل الذي خُص في الآيات بأن الانسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو

إجابة معتمدة

العمل الذي خُص في الآيات بأن الانسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو، هناك العديد من الأعمال التي يثاب عليها الانسان بفعلها والتي يتسمر أجرها للانسان حتى بعد موته، ومن بين هذه الأعمال الصدقة وهي برهانٌ للمسلم، وحجةٌ على صدق ايمانه ، ولها الكثير من الفوائد و الفضل على الانسان حيث أنها تعمل على تكفير الذنوب، وتقي مصارع السوء، وتداوي المريض، وينتفع بها الميت، وتظل صاحبها في ظلها يوم القيامة، كما أنها تقي صاحبها من عذاب الله.

العمل الذي خُص في الآيات بأن الانسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو

الاجابة الصحيحة هي/ الصدقة، يقبل الله -سبحانه وتعالى- الصدقات من عباده ويضاعفها لهم، حتى تكون أعظم من الجبل، حيث قال النبي (صلى الله عليه وسلم): "«من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب، ولا يقبل الله إلا الطيب فإن الله يتقبلها يمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوة حتى تكون مثل الجبل"، وفضائل الصدقة كثيرة لا نستطيع أن نصحيها، وهذا من عظيم فضل الله -سبحانه- علينا، وللصدقة أشكال كثيرة منها: تفطير الصائم، سقي الماء، والسعي على الأرامل واليتامى، ومساعدة الأسر المحتاجة، وبناء المساجد، والعديد من الأشكال الأخرى.

العمل الذي خُص في الآيات بأن الانسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو
الاجابة الصحيحة هي/ الصدقة.