يقبل الله الاعمال الصالحه حتى وان كان صاحبها مشركا
يقبل الله الاعمال الصالحه حتى وان كان صاحبها مشركا، تُعتبر الأعمال الصالحة من العبادات التي يقُوم بها المسل تقراً لله وإبتغاء رضاه عليه، لذا نجد أن هُناك الكثير من الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم منها الصدقة والقول الحسن، العبادات كافة التي فرضها الله علينا، والكثير من النوافل التي تُعتبر من أحب الأعمال إلى الله تعالى، من هنا يجدر الإشارة أن هُناك شروط وُضعت حتى يتم قبول العمل وكتابة الأجر له.
هل يقبل الله الاعمال الصالحه حتى وان كان صاحبها مشركاليس هُناك حديث واضح بما يخص هذا القول، ولكن يُمكننا القول أن هُناك شروط تم وضعها حتى يتم قبول العمل، الإسلام، إخلاص النية في العمل لله سبحانه وتعالى، أن يكون الشخص يتبع رسولنا الكريم محمد، من هُنا نجد أن إتفق العلماء على أن الأعمال الصالحة إذا كان صاحبها مشرك لا يقبلها الله تعالى، إذا الاجابة الصحيحة على سؤال يقبل الله الاعمال الصالحه حتى وان كان صاحبها مشركا.
- إتفق علماء المسلمين على أنها لا تُقبل.
إتفق علماء المسلمين على أنها لا تُقبل.