ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين
ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين، تحقق أول نصر للمسليمن على كفار قريش في غزوة بدر والتي حدثت عند بئر بدر، فبعد أن هاجر الرسول محمد صلى عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة في السنة الثالثة عشر للبعثة، بدأ بتكوين دولته الإسلامية، وتكوين الجيش وتقويته، ثم خاض معاركه في نشر الإسلام، ضد أهل الشرك وعلى الرغم من أن جيش الكفار كان أضعاف عدد جيش المسلمين. وفي هذا المقال سنقدم لكم الإجابة على سؤالكم.
ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين ؟والإجابة على سؤالكم هي: كان لتأخير النصر للمسلمين أسباب كثيرة نذكر بعضها بأنها كالتالي: لو انتصر الناس بسرعة، لكانوا قد ذهبوا بسرعة بمعنى أنه لو استمر جيش المسلمين في تحقيق النصر في جميع معاركه كان اغتر بقوته وضعف إسلامه، فكان النصر في غزوة بدر والهزيمة في غزوة احد، وهكذا هي أحوال الناس عند نزول الشدائد، وإعداد الناس لمزايا النصر وحمايته والمحافظة عليه، والصبر وطول المدة، ويحافظ الناس على صلتهم بالله عزوجل.
ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين ؟ الإجابة هي لو انتصر الناس بسرعة، لكانوا قد ذهبوا بسرعة بمعنى أنه لو استمر جيش المسلمين في تحقيق النصر في جميع معاركه كان اغتر بقوته وضعف إسلامه، فكان النصر في غزوة بدر والهزيمة في غزوة احد، وهكذا هي أحوال الناس عند نزول الشدائد، وإعداد الناس لمزايا النصر وحمايته والمحافظة عليه، والصبر وطول المدة، ويحافظ الناس على صلتهم بالله عزوجل.