نهى الإسلام عن العصبية القبلية
إجابة معتمدة
نهى الإسلام عن العصبية القبلية، بدأت الدعوة إلى الإسلام في مكة المكرمة على يد الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، وبدأها سراَ مدة ثلاث سنوات خوفاَ من أذى قريش ثم جهر بالدعوة، فواجهته قريش بشتى الأساليب والإجراءات لصده عن نشر الإسلام ففرضت عليه الحصار وأشارت إلى زهمائها بحبسه وإبعاده وتعذيبه. وفي هذا المقال سنقدم لكم الإجابة على سؤالكم.
نهى الإسلام عن العصبية القبليةظل النبي محمد صابراَ محتسباَ الأجر من الله عزوجل، والإجابة على سؤالكم هي: نعم نهى الإسلام عن العصبية القبلية لأنها؛ أدت إلى ظهور النزاعات بين القبائل العربية، كما أدت إلى ضعف الدولة الأموية بسبب الصراع بين القبائل، وللعلم العصبية القبلية كانت سائدة بين العرب في العصر الجاهلي، حيث كانت تتقاتل فيما بينهما على العشب وعلى الخيرات وعلى أتفه الأسباب وكانت تستمر هذه الحروب سنوات طوليلة، يروح ضحيتها الكثير من الأرواح، فجاء الإسلام وأمر بترك العصبية وقال إنها فتنة وذلك حين رأى بعضاَ من مظاهرة بين المهاجرين والأنصار.نهى الإسلام عن العصبية القبلية؟ الإجابة هي نعم نهى الإسلام عن العصبية القبلية لأنها؛ أدت إلى ظهور النزاعات بين القبائل العربية، كما أدت إلى ضعف الدولة الأموية بسبب الصراع بين القبائل