أوجه التشابه بين الخوارج في الماضي، والحاضر

أوجه التشابه بين الخوارج في الماضي، والحاضر، بعد وفاة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اجتمع المسلمون من قبيلتي الأوس والخزرج في سقيفة بني ساعدة لإختيار خليفة للمسلمين، ولما علم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب بأمرهم أسرعوا إلى السقيفة وبعد تشاور وجدال توصل المسلمون إلى اختيار خليفة لهم حيث وقع الإختيار على الخليفة الأول وهو أبو بكر الصديق ، وفي هذا المقال سنقدم لكم الإجابة على سؤالكم أوجه التشابه بين الخوارج في الماضي، والحاضر؟

أوجه التشابه بين الخوارج في الماضي، والحاضر؟والإجابة على سؤالكم هي: يخالفون الولاة، ويكفرون بكل ما يأتي به العلماء والمفكرين والحكماء، يقتلون المسلمين ويحاربونهم، ينشرون الفوضى والخراب، فهذه الفئة الضالة المحسوبة على الإسلام والتي تطلق على نفسها اسم أهل الإيمان ظهرت في السنوات الأخيرة من خلافة الخليفة الثالث للمسلمين وهو الخليفة عثمان بن عفان، ولا زالت هذه الفئة الضالة تعيش حتى يومنا هذا وهم خرجوا عن جماعات المسلمين وأحدثوا في دين الله ما ليس فيه فسلبوا الأموال وسفكوا الدماء ونشروا الفساد  والهلاك .أوجه التشابه بين الخوارج في الماضي، والحاضر؟ يخالفون الولاة، ويكفرون بكل ما يأتي به العلماء والمفكرين والحكماء، يقتلون المسلمين ويحاربونهم، ينشرون الفوضى والخراب