ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه
ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه، كان خلقه القرآن بهذه الكلمات وصفت لنا السيدة عائشة وصفا كاشفا للنبى صلى الله عليه وسلم بأنه كان قرآنا يمشى بين الناس واسلاما ينطق بين الخلق حيث يجب علينا الاقتداء به ، يجب على الانسان في هذه الحياة ان يتعامل باخلاقه واخلاقه التي اكتسبها من الدين الاسلامي ومن رسولنا الحبيب، إن الأخلاق الفاضلة هي أهم الركائز التي تسير بالأمة نحو واقع أفضل، إن حياة رسولنا تعد نبراساً ومنهاجاً.
ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه؟لا أحد من البشر معصومٌ عن الأخطاء، بل عليه أن يتغاضى عن بعض الأمورِ التي يُنكرها ويحاول قدر المستطاع من إصلاحها وتغيير هذه الأخلاق للأفضل والأحسن ، فالأخلاق في اللغة: يعرف الخلق في اللغة على أنه الطبع والسجية والدين ، وهو الصورة الباطنية للإنسان ، تعريف الاخلاق اصطلاحا على أنه هيئة راسخة في النفس تصدر الأفعال من خلالها بسهولة ويسر، من غيرِ حاجة إلى تفكير أو روية ، وهذه الهيئة قد يصدر عنها أخلاق محمودة، وقد يصدر عنها أخلاقًا مذمومة.
الاجابة : العبارة صحيحة.
عبارة صائبة