الربا يربو ويزداد عند الله
الربا يربو ويزداد عند الله صح ام خطأ، شرع الإسلام الدين بشرط أن يرد بمقداره دون زيادة أو إنقاص تخفيف عن الناس ولمساعدتهم في أزماتهم، ومساعدة الناس من أنبل الصفات وأجملها حيث ينال المسلم فيها رضا الله ويبارك الله له في ماله وولده ويكسب محبة الناس ودعائهم له وتبعث المساعدة في نفس المسلم الشعور بالرضى والطمأنينة، وأوجد الإسلام بعض الشروط عند الدين بغرض حفظ أموال المسلمين من الضياع.
الربا يربو ويزداد عند الله صح ام خطأالإجابة الصحيحة هي: العبارة خاطئة، حيث قال الله تعالى في كتابه: (وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون)، الربا هو فضل مخصوص مستحق لأحد المتعاقدين خال عما يقابله من العوض، والمعنى من الآية أي ما أعطيتم من المال بقصد الربا وليزيد وينمو في أموال الناس فلا يزيد عند الله بل يمحقه ويبطله وما أعطيتم من زكاة بقصد مرضاة الله وطلب للثواب فهو الذي يقبله الله ويضاعفه.
العبارة خاطئة, لأن الربا يربو في أموال الناس ولا يربو عند الله