الكلام الذي دار بين موسى عليه السلام وبين المرأتين وبينه وبين أبيهما يسمى
الكلام الذي دار بين موسى عليه السلام وبين المرأتين وبينه وبين أبيهما يسمى، القرآن الكريم هو كتاب الله المعجز المنزّل على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) بواسطة الوحي جبر عليه السلام، المنقول بالتواتر والمتعبد بتلاواته، المحفوظ في الصدور والسطور من أي تحريف أو تغيير المبدووء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس، ورد في القرآن الكريم الكثير من القصص ومنها قصص الأنبياء، وقصص الأقوام السابقة كقصة قوم لوط و قصة موسى.
اختر،الكلام الذي دار بين موسى عليه السلام وبين المرأتين وبينه وبين أبيهما يسمىقال تعالى: (نحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَٰذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ.)، تضمن القرآن الكريم الكثير من القصص حتى أنه أحياناً كانت ترد القصة في أكثر من موضع، والهدف من ذلك أخذ العبرة والعظة، فذكر قصة موسى عليه السلام مع الفتاتين فيها دروس مستفادة منها أن كلام الرجل مع النساء يجب أن يكون ضمن الحدود الشرعية وكذلك كلام المرأة مع الرجل الأجنبي يجب أن لايكون فيه تلطف أو تصنع، فالاختلاط بين الجنسين غير جائز.
حوار