بدأ الشاب يدق ابواب من جديد طلبا للنجاح
بدأ الشاب يدق الابواب من جديد طلبا للنجاح هذه الجملة واحدة من الاف الآلاف الجمل في اللغة العربية والتي هي من أروع اللغات على وجه هذه الكرة، وهي لغة القرآن و أهل الجنة. إنّها لغة تحتوي على ملايين الكلمات، وملايين المعاني، وعلوم العربيّة متعددة، منها: علم البلاغة، ووعلم الصرف، وعلم العروض، وعلم الأصوات، وعلم النحو...، وعلم النحو علمٌ يهتمُّ بضبط أواخر الكلمات، ولن يشعر بمتعةِ علم النحو والإعراب إلا من اهتمّ به وطبقه في لقاءاته ومحادثاته، فهو علمٌ يضبط لسان الواحد منّا، وقلمه، ويجعله مستقيما في حديثه. وما أحوجنا إلى هذا العلم في وقتنا الحالي، حيث انفتح العرب على بعضهم ، ولهجاتهم مختلفة، ويصعب على بعضهم أن يفهم لهجات البعض لغرابتها وصعوبة كلماتها؛ لذا فنحن بحاجة جادةٍ إلى تلك اللغة الفصيحة السليمة القويمة ليسهل التواصل فيما بيننا.
بدأ الشاب يدق الأبواب من جديد طلبًا للنجاح إعراب طلبًاالإجابة: مفعول لأجله منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
المفعول لأجله: هو مصدرٌ منصوب يذكرُ لبيان سبب حدوث الفعل، ويشارك الفعل في الزمان، وهو من المفاعيل كــ ( المفعول به، والمفعول المطلق، والمفعول فيه)، والمفاعيل كلها منصوبة. ومن الأمثلة على المفعول لأجله:
- قُمتُ احترامًا لمعلمي. (احترامًا)
- استلقى على الأرض خوفًا من أن يصيبه الرّصاص. (خوفًا)
بدأ الشاب يدق الابواب من جديد طلبا للنجاح