حكم تكبيرات العيد في مكبرات المساجد
حكم تكبيرات العيد في مكبرات المساجد وبعد إعلان في أغلب الدول العربية أن عيد الفطر المبارك يكون يوم الأحد القادم بإذن الله نستعرض لكم اليوم في موقعنا موضوع مهم وهوا هل يجوز اطلاق تكبيرات العيد في المكبرات الخاصة بالمساجد وهل ذكر أو اشيع بالسنة النبوية ما يحلل ذلك وهذا ما سنتعر عليه من خلال الموضوع التالي
ما هي تكبيرات العيد
ان في عيد الفطر المبارم أو عيد الأضحى كذلك نسمع علو التكبيرات في الكثير من المساجد وتعد هذه العادة من العادات الشائعة والمنتشرة بكثرة عند المسلمين في أغلب الدول العربية بالفترة الأخيرة وسنتعرض لكم اليوم ما هي تكبيرات العيد فهي التوسيع يعني: تمجيد الله عز وجل وإزالته من أي عيب ، وفيه معنى مدح الله تعالى أيضاً ، وتضخم المسلم في صلاته ، وفي دعوته للصلاة ، وفي مكان المطلق. ذكرى القصد تكريم الله - سبحانه وتعالى - تمجيده كما ذكر في قوله تعالى. (وَلِتُكَبِّرُوا اللَّـهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ) أما القول: "الله أكبر" ، فهذا يعني أن الله أكبر ، والتكبير اسم مر (الأكبر) ، والقول: "الله أكبر" يعتبر مباركًا وعظيمًا ، هي في حد ذاتها عبادة أرادها الله في عباده ؛ فيه إعلان عن عظمة الله تعالى ، وخضوعه لفخره ، وعلم العبد أن ربه عظيم بما يكفي ليجعله يفكر فيه جيداً ، ويثق في أنه قادر على أن يكون عادلاً معه وهذا الشعور يدفع المسلم إلى تمجيد ربه وحبه وطاعته وخوفه وذاكرته وشكره ومدحه. "الله أكبر" في المواقف العظيمة ، وفي الجموع الكبيرة ، مثل التكبير في العيدين ، وفي صلاة العيد. عن سلطان عبد الله بن عمرو - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه(كبَّرَ في عيدٍ ثِنتَي عشْرةَ تكبيرةً ؛ سَبعًا في الأولى ، وخَمسًا في الآخِرةِ ، ولم يُصلِّ قبلَها ، ولا بعدَها)
حكم تكبيرات العيد
ونستعرض لكم الحكم الشرعي والمفصل لتكبيرات عيد الفطر السعيد مع الدليل الشرعي لذلك وذلك عبر موقعنا تريند تكبير ليلة العيد حتى يأتي الإمام لمدة سنة ، ولا يلزم. ثم كانت هناك عداوات وكراهية في هذا الصراع ، مضللة ، منسقة ، مبتكرة ، وما شابه ذلك. إذا لم يكبر الناس ، أو لم يرفعوا أصواتهم بالغطرسة ، فإنهم لا يعتبرون خطاة ، ولا ينبغي الإصرار على رفع التكبير من خلال مكبر الصوت للتذكير هذا العام إذا كان هذا العداء والكراهية حدث لأن هذا مخالف لما يهدف إليه النبي صلى الله عليه وسلم من ترك النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة على النبي صلى الله عليه وسلم وإن شاء. قال لعائشة رضي الله عنها: لذا اترك هذا حتى لا تتسبب في الفتنة ، ولكن إذا لم يكن هناك فتنة في التكبير ، وقيل للناس أننا نأكل لشخص معين - المؤذن أو غيره - يتم تكبير الزوم الشرعي من خلال مكبر الصوت دون أن يتبعه أي شخص بشكل جماعي ، ثم لا أرى أي خطأ في ذلك ؛ لأنه يتعلق برفع الصوت عن طريق التكبير والتحدث بصراحة ، ويحتوي على تذكير للجاهل أو المنسي ، ومن المعروف أنه إذا نشأ أحد الحاضرين وهو يرفع صوته بدون مكبر الصوت ، فلن ينكر إلى أي شخص ، لذلك إذا نشأ من خلال مكبر الصوت ، ولكن دون أن يتبعه الناس بشكل جماعي ، كما لو تلقنهم ، أي أنهم ينتظرون توسيعه حتى يكبروا بصوت واحد ، لأن هذا ليس له أساس في العام
حكم تكبيرات العيد في مكبرات المساجد