موضوع عن العنصرية مختصر
موضوع عن العنصرية مختصر، العنصرية هي عبارة عن افكار وسلوكيات ومعتقدات تساهم في تقوية مجموعة من الافراد على مجموعة اخرى من خلال التمييز فيما بينهم في الكثير من المجالات، والعنصرية سلوك مكروه يساهم في تدمير المجتمعات النامية والمتطورة، ولا بد من محاربة هذا السلوك الذي ينتشر في مختلف المجتمعات، وفي هذا المقال سنتعرف عل العنصرية وانواعها وسبل القضاء عليها.
العنصريةالعنصرية هي عبارة عن آفة اجتماعية تخلف العديد من الاثار السلبية على المجتمع النامي والمترابط، فالعنصرية هو التفريق بين الناس بعضهم البعض وتميز شخص عن اخر او مجوعة افراد عن مجموعة اخرى، وهذا السلوك يسبب في هلاك المجتمعات ويساهم في اضعاف المجتمع المترابط والنامي، ولا بد من مكافحة هذا السلوك الغير حضاري والتخلص منه في المجتمع.
اسباب العنصريةالعنصرية تنتج عن عدة من الاسباب التي توجد في المجتمعات، فهي تقوم على التفريق بين الناس وحل الترابط فيما بينهم، وفي هذا المقال سنتعرف على اهم الاسباب التي تولد العنصرية بين ابناء المجتمع الواحد، ومن هذه الاسباب هي:
- اختلاف اللغة بين ابناء المجتمع.
- الطمع والجشع والاستغلال بين ابناء المجتمع.
- مشاكل نفسية كالغرور والتكبر والحقد والغل بين الناس.
- بعض العادات الموروثة التي تؤثر في المجتمع.
- العقيدة والفكر والثقافة المختلفة بين ابناء المجتمع
- الجهل وعدم الوعي بمفهوم العنصرية في المجتمع.
- الفروق المادية بين ابناء المجتمع الواحد.
سلوك العنصرية الذي ينتشر بشكل كبير في العديد من المجتمعات يولد مجموعة كبيرة من الاضرار التي تؤثر على الفرد بشكل خاص وعلى المجتمع بشكل عام، فنالك مجموعة من الاضرار التي تنجم عن انتشار العنصرية، وهذه الاضرار تتركز في :
- تعمل العنصرية على إشعال شرارة الحرب الاهلية في المجتمع.
- تخلق العنصرية الحقد والكراهية والغل بين ابناء المجتمع.
- تخلق العنصرية الحقد والكراهية بين أبناء المجتمع.
- تجعل العنصرية المجتمع غير مترابط ومتفكك.
- تولد العنصرية المشاكل بين أفراد المجتمع.
العنصرية هي عبارة عن آفة اجتماعية تخلف العديد من الاثار السلبية على المجتمع النامي والمترابط، فالعنصرية هو التفريق بين الناس بعضهم البعض وتميز شخص عن اخر او مجوعة افراد عن مجموعة اخرى، وهذا السلوك يسبب في هلاك المجتمعات ويساهم في اضعاف المجتمع المترابط والنامي، ولا بد من مكافحة هذا السلوك الغير حضاري والتخلص منه في المجتمع.