احلى عبارات عن اليوم العالمي للطفل
يذكر انه تم تأسيس اليوم العالمي للطفل في 20 من شهر نوفمبر من كل عام كان اول يوم عالمي للطفل في 1954، وذلك في تعزيز الترابط الدولي وتوعية للاطفال في مختلف انحاء العالم، وتحسين في رفاه الاطفال، 20 تشرين الثاني شهر نوفمبر هو يوم اعتمدته الجمعية العامة في الامم المتحدة في حقوق الطفل، وذلك بعد اتفاقية حقوق الطفل في عام 1989ميلادي، كما يجب على جميع فئات المجتمع من الأب والام والمهلمين والاطباء والناشطين المجتمعين والممرضين واصحاب المؤسسات والشركات والجهات الحكومية ان تلعب دور بارز ومهم لمشاركة الاطفال في يومهم العالمي وتفقدهم فيجميع أحوالهم وحقوقهم، وتحقيق الغاية المرادة من حقوق الطفل والاهتمام بهم بكل الاشكال، لانه عنصر ضعيف لا يجد أحد يعينه سوانا، نعرض عليكم في مقالنا هذا بعض العبارات عن يوم الطفل في التالي ..
احلى عبارات عن اليوم العالمي للطفل- تولد الألفة احتقاراً وأطفالاً.
- تأتي أكثر المعلومات إثارة للاهتمام من الأطفال، فهم يقولون كلّ ما يعرفون ثم يتوقّفون.
- إذا أردنا أن نعلّم السلام الحقيقيّ في هذا العالم ونخوض حرباً ضدّ الحرب، علينا أن نبدأ بأطفالنا.
- يبدأ الأطفال بحب والديهم، وبعد فترة من الزمن يحكمون عليهم، ونادراً ما يسامحونهم، إن فعلوا.
- أكثر رابط أساسي بيننا أننا جميعاً نسكن هذا الكوكب وجميعنا نتنفس الهواء ذاته وجميعنا نفكر بمستقبل أطفالنا وجميعنا زائلون.
- طالما تعلم أنّ الرجال كالأطفال، فأنت تعلم كلّ شيء.
- أحسد الأطفال الرضّع، لأنّهم يملكون وحدهم حقّ الصراخ والقدرة عليه، قبل أن تروّض الحياة حبالهم الصوتيّة، وتعلّمهم الصمت.
- نجد البهجة في جمال وسعادة الأطفال التي تجعل القلب كبيراً جداً على الجسد.
- سيرى أطفالك كلّ ما أنت عليه من خلال طريقتك في العيش وليس من خلال ما تقوله.
- جميع الرجال أطفال ومن نفس العائلة، تجعلهم الحكاية ذاتها يأوون إلى الفراش وتوقظهم في الصباح.
- يسعى كلّ الزعماء لتحويل أتباعهم إلى أطفال. لا تلم أولئك الذين ليس لديهم أطفال، ولا تنتقدهم، ولا تتفاخر بأنّه لديك أطفال.
- ما أجمل الطفولة تجد في ابتسامتهم البراءة وفي تعاملاتهم البساطة، لا يحقدون ولا يحسدون.
- قبل أن أتزوّج كان لديّ ستة نظريات في تربية الأطفال، أما الآن فعندي ستّة أطفال وليس عندي نظريات لهم.
- السعي وراء الحقيقة والجمال عالم من النشاط الذي يسمح لنا أن نبقى فيه أطفالاً طوال حياتنا.
- أحسد الأطفال الرضّع، لأنّهم يملكون وحدهم حقّ الصراخ والقدرة عليه، قبل أن تروّض الحياة حبالهم الصوتيّة، وتعلّمهم الصمت.
- أحلم بأن يعيش أطفالي الأربعة يوماً ما في أمّة لا تحكم عليهم من خلال لون بشرتهم، وإنّما من خلال محتوى شخصيتهم.