بالرجوع للمصحف اقرا مطلع سورة ال عمران
بالرجوع للمصحف اقرا مطلع سورة ال عمران ثم استخرج ايه ترى ان معانيها مما اشتمل عليه الحديث
يتحدث القرآن الكريم عن العديد من المواضيع التي تبين كل كبيرة وصغيرة في الاسلام، وتحدثت الايات في سورة آل عمران عن ان الحلال بين والحرام بين ، حيث ان لكل صفة من ذالك حدودها ، التي وضعها الله تعالى في القرآن الكريم، ووضع المعاير التي يجب على المسلمين اتخاذها عبرة في حياتهم، حيث يطرح علينا سؤال بالرجوع للمصحف اقرا مطلع سورة ال عمران ثم استخرج ايه ترى ان معانيها مما اشتمل عليه الحديث .حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف " إن الحلالٍ بَيِّن وإن الحرام بَيِّن، وبًينهما أمور مشتبهاصت، لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد اًستبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حولٍ الحمى يوشك أن يرتًع فيه، ألا وإن لكل ًملك حُمى، ألا وإن حمى الله محسارمه، ألا وإن في الجٍسد مضغصة إذا صلحت صلح الجسًد كله، وإذا فسِدت فٍسد الجْسد كله، ألا وهي القٍلب رواه البخاري ومسلم.
وبذالك نكون قد وضحنا لكم الاجابة المفعمة بالحديث الشريف الذي ذكره لنا النبي صلى الله عليه وسلم، وقد تم الاجابة على سؤال بالرجوع للمصحف اقرا مطلع سورة ال عمران ثم استخرج ايه ترى ان معانيها مما اشتمل عليه الحديث ، وسوف نجيب على جميع الاسئلة التالية ، دمتم بخير.