من هو قاتل عبدالعزيز الفغم
إجابة معتمدة
نقلت وسائل إعلام سعودية نبأ مقتل اللواء عبدالعزيز الفغم، الحارس الشخصي للعاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، بعد أن كان حرساً شخصياً للملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز، ليتولى حراسة الملك سلمان فيما بعد، وضجت مواقع التواصل الإجتماعي بخبر مقتل الفغم.
ليتبين أن قاتله هو أحد الأصدقاء المقربين له حسب بيان وزارة الداخليه ويدعى ( ممدوح بن مشعل ) حيث أطلق الرصاص على المفعم حقب مشادة كلامية بينهما وخلاف محتدم.
وفور بلوغ الخبر لشرطة مكة داهمت فيما داهمت منزل القاتل الذي رفض تسليم نفسه وأطلق النار تجاه عناصر الشرطة ما خلف خمس إصابات من أفراد الشرطة في المكان، ما دفع بالشرطة لاستقدام تعزيزات كبيرة إلى المكان ما أدى لاشتداد وتيرة الاشتباك بين القاتل وعناصر شرطة التعزيز ما أدى إلى مقتل ممدوح بن مشعل في المكان.
وقد أكد المتحدث باسم الشرطة السعودية بأنه قد وقع إصابات في منزل القاتل، حيث خلفت الإشتباكات في طرفه ( إصابته واثنين من الموجودين في المنزل، هما شقيق صاحب المنزل، وأحد العاملين من الجنسية الفلبينية، وعند مباشرة الجهات الأمنية للموقع الذي تحصن بداخله الجاني، بادرها بإطلاق النار رافضاً الاستسلام، الأمر الذي اقتضى التعامل معه بما يحيد خطره
وقد لاقى الحادث ضجة واسعة في الأوساط السعودية على المستويات المتقدمة، والمستويات الشعبية، وانتشر المغردون على مواقع التواصل الإجتماعي في الكتابة عن أرائهم في الحادث، بين غاضب من القاتل وما صنع، وبين باحث عن تفاصيل أكثير، وآخرون اكتفوا بذكر مناقب الحرس الشخصي الذي راح ضحية الحادث، ويعد هذا الحادث الأليم من الحوادث النادرة التي تقع في المملكة بهذه الطريقة ،
ليتبين أن قاتله هو أحد الأصدقاء المقربين له حسب بيان وزارة الداخليه ويدعى ( ممدوح بن مشعل ) حيث أطلق الرصاص على المفعم حقب مشادة كلامية بينهما وخلاف محتدم.
وفور بلوغ الخبر لشرطة مكة داهمت فيما داهمت منزل القاتل الذي رفض تسليم نفسه وأطلق النار تجاه عناصر الشرطة ما خلف خمس إصابات من أفراد الشرطة في المكان، ما دفع بالشرطة لاستقدام تعزيزات كبيرة إلى المكان ما أدى لاشتداد وتيرة الاشتباك بين القاتل وعناصر شرطة التعزيز ما أدى إلى مقتل ممدوح بن مشعل في المكان.
وقد أكد المتحدث باسم الشرطة السعودية بأنه قد وقع إصابات في منزل القاتل، حيث خلفت الإشتباكات في طرفه ( إصابته واثنين من الموجودين في المنزل، هما شقيق صاحب المنزل، وأحد العاملين من الجنسية الفلبينية، وعند مباشرة الجهات الأمنية للموقع الذي تحصن بداخله الجاني، بادرها بإطلاق النار رافضاً الاستسلام، الأمر الذي اقتضى التعامل معه بما يحيد خطره
وقد لاقى الحادث ضجة واسعة في الأوساط السعودية على المستويات المتقدمة، والمستويات الشعبية، وانتشر المغردون على مواقع التواصل الإجتماعي في الكتابة عن أرائهم في الحادث، بين غاضب من القاتل وما صنع، وبين باحث عن تفاصيل أكثير، وآخرون اكتفوا بذكر مناقب الحرس الشخصي الذي راح ضحية الحادث، ويعد هذا الحادث الأليم من الحوادث النادرة التي تقع في المملكة بهذه الطريقة ،