خلقا من اخلاق الاسلام واستدل عليه من القران الكريم والسنه النبويه
إجابة معتمدة
لقد أنعم علينا إسلامنا الحنيف وديننا المقدس بعدة أخلاق وحثنا على اتباع هذه الأخلاق لأنها تعبر عن هويتنا الإسلامية , وعن مدى حسن ديننا الكريم , وعلى أخلاقنا الدينية التي حثنا عليها الله عز وجل في كتابه الكريم وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , فخير مثال لأخلاق الإسلام الحميدة محمد صلى الله عليه وسلم خير مثال لنا وخير قدوة في الأثر الطيب وبأخلاقه الحميدة عليه السلام , لأنه كان ينشر الأخلاق ويتممها بين صحابته وبين قومه رغم الأذى الذي تعرض له في مسيرته الدعوية إلا أنه كان يحث عليها لأنها تعطي انطباعاً وصورة عن ديننا الحنيف .
واليوم نركز على احدى أهم هذه الأخلاق وهي كظم الغيض والعفو عند المقدرة , وتعتبر هذه من أهم الأخلاق التي لها أجر كبير عند الله عز وجل والتي حثنا عليها في كتابه العزيز لقوله تعالى : ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) .
وأيضاً لم يقتصر فقط كتابنا العزيز على الحث على كظم الغيظ , بل حثتنا عليها السنة النبوية الشريفة لما لها من بوادر خير تقوم على نشر الألفة والمحبة والثقة بين الناس وتعمل على نشر روابط المحبة والإخاء بين الناس , لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليس الشديد بالصرعة , إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ) .
وبهذا الشكل نكون قد قدمنا لكم موضوعاً مهماً ويفيد طلبتنا الأعزاء في مشوارهم التعليمي ويعزز عندهم مكارم الأخلاق ويبين مدى أهمية الأخلاق الحميدة والفضيلة ومدى أجرها وثوابها عند الله عز وجل .
واليوم نركز على احدى أهم هذه الأخلاق وهي كظم الغيض والعفو عند المقدرة , وتعتبر هذه من أهم الأخلاق التي لها أجر كبير عند الله عز وجل والتي حثنا عليها في كتابه العزيز لقوله تعالى : ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) .
وأيضاً لم يقتصر فقط كتابنا العزيز على الحث على كظم الغيظ , بل حثتنا عليها السنة النبوية الشريفة لما لها من بوادر خير تقوم على نشر الألفة والمحبة والثقة بين الناس وتعمل على نشر روابط المحبة والإخاء بين الناس , لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليس الشديد بالصرعة , إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ) .
وبهذا الشكل نكون قد قدمنا لكم موضوعاً مهماً ويفيد طلبتنا الأعزاء في مشوارهم التعليمي ويعزز عندهم مكارم الأخلاق ويبين مدى أهمية الأخلاق الحميدة والفضيلة ومدى أجرها وثوابها عند الله عز وجل .