دور الاسرة والمدرسة في المحافظة على الامن قصير لغتي
إجابة معتمدة
موضوع عن دور الاسره والمدرسه في المحافظه على الامن مختصر مقال عن دور الاسره والمدرسة في المحافظة على الامن قصير جدا لغتي ثالث متوسط ف1
الاجابة هي كالتالي
إن الأمن والأسرة يكمل أحدهم الآخر ويوجد بينهما الترابط الوثيق وذلك أنه لا حياة للأسرة إلا باستتباب الأمن ولا يمكن للأمن أن يتحقق إلا في بيئة أسرية مترابطة ، وجو اجتماعي نظيف ، يسوده التعاطف والتآلف ، والعمل على حب الخير بين أفراده ، كل ذلك ضمن عقيدة إيمانية راسخة ، واتباع منهج نبوي سديد هذا الإيمان هو الكفيل بتحقيق الأمن الشامل والدائم ، الذي يحمي المجتمع من المخاوف ، ويبعده عن الانحراف ، وارتكاب الجرائم
دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن
لا شك أنه للأسرة والمدرسة نفس الدور الذي يسهل انتشار الأمن والأمان في المجتمع، وذلك بفضل التوعية المستمرة، وإن العاتق الكبير في بناء شخصية الإنسان المستقبلية يقع على أسرته وأيضًا على مدرسته، فالمدرسة هي المكان الذي يتعلم فيه الإنسان ويكتسب فيه العديد من الخبرات التعليمية والاجتماعية، والتي لها دور كبير في تنمية مهاراته وإعانته على الكثير من القيم الحسنة، فلا يقل دور المدرسة على دور الأسرة بالنسبة للإنسان.
كما أن المدرسة يمكنها أن تساعد على بث العديد من القيم والأخلاق الحميدة في نفوس الأطفال منذ الصغر، وتساعد على تعريفهم على الأمور الخير، من الأمور الشر، وتعيينه على التمييز ما بين تلك الأمرين، ولذلك فإنه يكون للمدرسة أيضًا دور كبير جدا في إصلاج المجتمع بششكل عام، فلو عملت المدارس على هذا النهج باستمرار، يتم إخراج أناس متعاونون ومتحابون ويتمتعون بالأخلاق الحميدة، وكل ذلك يساعد على نشر الأمان والأمان والطمأنينة بين الناس.
الاجابة هي كالتالي
إن الأمن والأسرة يكمل أحدهم الآخر ويوجد بينهما الترابط الوثيق وذلك أنه لا حياة للأسرة إلا باستتباب الأمن ولا يمكن للأمن أن يتحقق إلا في بيئة أسرية مترابطة ، وجو اجتماعي نظيف ، يسوده التعاطف والتآلف ، والعمل على حب الخير بين أفراده ، كل ذلك ضمن عقيدة إيمانية راسخة ، واتباع منهج نبوي سديد هذا الإيمان هو الكفيل بتحقيق الأمن الشامل والدائم ، الذي يحمي المجتمع من المخاوف ، ويبعده عن الانحراف ، وارتكاب الجرائم
دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن
لا شك أنه للأسرة والمدرسة نفس الدور الذي يسهل انتشار الأمن والأمان في المجتمع، وذلك بفضل التوعية المستمرة، وإن العاتق الكبير في بناء شخصية الإنسان المستقبلية يقع على أسرته وأيضًا على مدرسته، فالمدرسة هي المكان الذي يتعلم فيه الإنسان ويكتسب فيه العديد من الخبرات التعليمية والاجتماعية، والتي لها دور كبير في تنمية مهاراته وإعانته على الكثير من القيم الحسنة، فلا يقل دور المدرسة على دور الأسرة بالنسبة للإنسان.
كما أن المدرسة يمكنها أن تساعد على بث العديد من القيم والأخلاق الحميدة في نفوس الأطفال منذ الصغر، وتساعد على تعريفهم على الأمور الخير، من الأمور الشر، وتعيينه على التمييز ما بين تلك الأمرين، ولذلك فإنه يكون للمدرسة أيضًا دور كبير جدا في إصلاج المجتمع بششكل عام، فلو عملت المدارس على هذا النهج باستمرار، يتم إخراج أناس متعاونون ومتحابون ويتمتعون بالأخلاق الحميدة، وكل ذلك يساعد على نشر الأمان والأمان والطمأنينة بين الناس.