يستحب تعبيد الأسماء لله كعبد الله
يستحب تعبيد الأسماء لله كعبد الله، يطلق العديد من المسلمين أسماء مختلفة على أبنائهم عند الولادة، الا ان لأنه ما عرف في ذلك الامر وفقا لما جاء على لسان الفقهاء ان خير الاسماء ما حمد وما عبد اي ما جاء مشابها لمحمد واحمد ومحمود او كأسماء مثل عبد الله وعبد الرحمن وعبد الوهاب وأسماء أخرى، الا انه لا يجوز عباده أسماء غير الله اطلاقا وله المجد مثل عبد الكعبة وعبد المسيح وعبد الرسول وغيرهم من الاسماء التي قال فيها الله تعالى في كتابه الكريم اذا انساهم شركائهم فيما اهواهما فارتفع الله بما ينسبونه اليه.
يستحب تعبيد الأسماء لله كعبد الله
ومن حيث حكم عباده أسماء الله الحسنى حكم عباده أسماء الله الحسنى الاسماء المخبئة سنن المولودة الجديد ثبت تسميه الطفل في عيد ميلاد السابع او في عيد ميلاد نفسه وضرورة ذلك ان الاسماء حسنا اذا جاء من عند الله في حديث الرسول _صلى الله عليه وسلم_ ستدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء ابائكم فاجعلوا اسمائكم طيبه، وفي معنى افضل أسماء هي عبد الله عبد الرحمن والعديد من الاحاديث يفضل تسميتها جميعا أسماء التي لها معنى طيب مثل أسماء الانبياء والملائكة وعبد الله وعبد الرحمن واصدقهم الحارس والحمام واشبعهم حرب ومره، ويجوز تسميه المولود باسم الرسول اذا كانت تدل على صفه، اما اذا ارتبط اسم اخر فلا يجوز تسميته ويمنع ذلك ويمنع تسميته وتسميه الرسول محمد او نبي الله لان هذه الاسماء تخص الرسول محمد _صلى الله عليه وسلم_ ولا يجوز من خلالهما دعوه احد كذلك أسماء غريبه أخرى الرسول عليه الصلاة.الجواب الصحيح: نعم يجوز كما انه لا يجوز للمسلم ان يسمي اسما بما فيه من عباده غير الله عز وجل ومن نادى بهذا الاسم او من أهلها يجب تغييرها فورا.