من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه . صواب خطأ

إجابة معتمدة
من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه . صواب خطأ، دعانا الدين الإسلامي الى تجنب الشبهات،  والتي بدورها قد تؤدي الى المسلم بانطباع صوره سلبيه خلال حياته اليومية في التعامل مع الاخرين،  وان نتقي الشبهات معناه ان من ترك الشبهات فقد حفظ دينه وصان عرضه وفقا لما جاء على لسان النووي،  الذي قال استبرق لدينه وعرضه اي حصل له البراءة لدينه من الدم الشرعي وصانع عرضه عن الكلام الناس فيه والامر بترك الشبهات سواء كان تركها واجب او مندوب هذا اصبح محل خلاف بين العلماء واصبح الراجح انه مندوب،  حيث قال النووي من لم يظهر للمجتهد فيه شيء وهو مشتبه فهل يؤخذ بحله او بحلالي بحله او بحرمته ام يتوقف فيه ثلاث مذاهب حكاها القاضي عياض وغيره.

من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه . صواب خطأ

ووفقا لما جاء على لسان ابن رجب الذي قال أنواع الشبه تختلف بقوه قربها من الحرام وبعدها عنه،  حيث يقع الاشتباه في الشيء من جهة اشتباه وجود أسباب حله وحرمته،  كما يشك الانسان فيها هل هو ملكه ام لا وما يشك في زوال ملكه عنده وهذا قد يرجع فيه الى الأصل فينا عليه وقد يرجع في كثير منه الى الظاهر اذ قوى على الأصل ويقع التردد عند تساوي الامرين وقد يقع الاشتباه لاختلاط الحلال بالحرام في الأطعمة والأشربة من المائعات وغيرها من الكيلات والموزونات والنقود.الجواب الصحيح:  العبارة خاطئة