كانت معبودات المشركين التي اتخذوها باطلة وهم يريدون بذلك التقرب اليها بالعبادة
كانت معبودات المشركين التي اتخذوها باطلة وهم يريدون بذلك التقرب اليها بالعبادة، اتخذ الكفار الأصنام والتماثيل للعبادة، وكان يتم صنعها من الحجارة والتمر، وكانت لها أصناف وأنواع ولكل منها سعر، فقد كانت تباع بينهم ويشترونها ويقدسونها بوضعها في بيوتهم وأماكن تجارتهم لجلب البركة عليهم، وفي سؤالنا سنتبين الآية الكريمة الدالة على ذلك.
كانت معبودات المشركين التي اتخذوها باطلة وهم يريدون بذلك التقرب اليها بالعبادة
قال تعالى "وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰٓؤُلَآءِ شُفَعَٰٓؤُنَا عِندَ ٱللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّـُٔونَ ٱللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِى ٱلْأَرْضِ ۚ سُبْحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ" سورة يونس، تشير الآية لعبادة المشركين للأصنام والتماثيل واتخاذها كوسيلة لطلب الشفاعة والعفو والتقرب إليها من خلال عبادتها.السؤال المطروح: كانت معبودات المشركين التي اتخذوها باطلة وهم يريدون بذلك التقرب اليها بالعبادةالإجابة هي: "وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰٓؤُلَآءِ شُفَعَٰٓؤُنَا عِندَ ٱللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّـُٔونَ ٱللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِى ٱلْأَرْضِ ۚ سُبْحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ" سورة يونس 18