كانت دعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام بأن يجنبه الله الشرك فما نوع الشرك الذي ورد في الآية الكريمة قال
كانت دعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام بأن يجنبه الله الشرك فما نوع الشرك الذي ورد في الآية الكريمة قال، الشرك يقصد به إشراك الله تعالى في العبادة والملك ويعد من الكبائر، ومن يقع فيه يعد من المشركين، والشرك نوعين إما الشرك الأكبر أو الشرك الأصغر، وهنا سنتناول الإجابة على سؤال كانت دعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام بأن يجنبه الله الشرك فما نوع الشرك الذي ورد في الآية الكريمة قال.
كانت دعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام بأن يجنبه الله الشرك فما نوع الشرك الذي ورد في الآية الكريمة قال
الشرك الأكبر هو شرك في الربوبية وشرك الألوهية، بينما الشرك الأصغر فيه شرك الألفاظ، شرك الأفعال، الشرك الخفي يقصد به الرياء، وقد جاء في الآية الكريمة قوله تعالى (واجنبي وبني أن نعبد الأصنام)، وهنا يدعو الله أن يبعده هو وأبناءه عن عبادة الأصنام، وعبادة الأصنام فيها شرك أكبر.السؤال المطروح: كانت دعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام بأن يجنبه الله الشرك فما نوع الشرك الذي ورد في الآية الكريمة قالالإجابة هي: الشرك الأكبر