قد أستمع إلى حديث الأشخاص؛ لأكون علاقات اجتماعية
قد أستمع إلى حديث الأشخاص؛ لأكون علاقات اجتماعية، تكوين العلاقات الاجتماعية بات مشكلة من المشاكل الحالية في مجتمعاتنا العربية على الرغم من قوة التكافل الاجتماعي التي كانت موجودة في السنوات السابقة؛ ويرجع ذلك لكثرة المسئوليات التي تقع على عاتق الأفراد والانشغال الدائم بمواقع التواصل الاجتماعي، فأصبح التواصل والاتصال في معظم الأحيان من خلف الشاشات الالكترونية، وفي الواقع التواصل الاجتماعي يكاد أن يكون غير موجود.
قد أستمع إلى حديث الأشخاص؛ لأكون علاقات اجتماعية
يوجد الكثير من الطرق لتقوية العلاقات الاجتماعية وتطويرها، ولعل الاستماع من أهمها؛ فالاستماع الجيد للطرف الآخر يمنحه الشعور بالاهتمام مما يقوي العلاقة ويرسخها بين الطرفين، فكلما كان الاستماع جيد من أحد الأطراف كان النقاش بناء ومتبادل وزادت العلاقة تطورًا، لتكوين علاقات اجتماعية جيدة على الشخص الاهتمام ببعض المهارات مثل الاستماع الجيد للطرف الآخر، تذكر الأسماء وحفظها، الاهتمام بالأحاديث الجانبية في حال اجتماع عدد كبير هذا يمنح الاهتمام الخاص، كما أن الانطباع الأخير للحوار يرسخ العلاقة ويقويها.السؤال المطروح: قد أستمع إلى حديث الأشخاص؛ لأكون علاقات اجتماعية.الإجابة هي: صواب