طرقت الباب حتى كلمتني فلما كلمتني كلمتني شرح
طرقت الباب حتى كلمتني فلما كلمتني كلمتني شرح، من الأبيات الشعرية التي جاءت في عصرنا الحديث على لسان شيخ الشعراء، ويعرف على أنه أحد شعراء الإحياء والبعث في التاريخ وهو الشاعر المصري إسماعيل صبري باشا، من مواليد القاهرة، ويعرف ما بين أصدقائه بفصاحته اللغوية، وقد نشر له ديوان بعد وفاته، فلم يكن من المهتمين بنشر أعمالهم، وفي سؤالنا التالي سنوضح شرح بعض الأبيات التي جاءت على لسانه.
طرقت الباب حتى كلمتني فلما كلمتني كلمتني شرح
جاءت الأبيات على النحو التالي:طرقت البابَ حتى كلًّ متني فلما كلًّ متني كلمتنيفقالت أيا إسماعيل صبرا فقلت يا أسما عيلَ صبريالمرادفات:كلًّ متني تعني تعب المتن أي تعب الذراع من كثرة الطرق.أسما: تعني أسماء وقد حذفت الهمزة للتخفيف.عيلَ صبري: أي نفذ صبري.السؤال المطروح: طرقت الباب حتى كلمتني فلما كلمتني كلمتني شرحالإجابة هي: الأبيات تعني ضربت الباب حت تعب ذراعي من الطرق، فالمتن يعني العضلة الواصلة الذراع بالكتف، وبعد تعب وألم كتفي ردت علي، فقالت له يا إسماعيل أصبر، فرد عليها باسمها أسماء وهي من ردت على الطرق أنه قد نفذ صبره.