حرم الله تعالى الزنا تحريما قطعيا لحكم عظيمة

حرم الله تعالى الزنا تحريما قطعيا لحكم عظيمة، فرض الله سبحانه وتعالى عز وجل الكثير من القوانين الشرعية،  التي ساهمت بتنظيم كافه المجتمعات وترتيبها وفقا لتلك القواعد والقوانين الإلهية،  حيث حرمت تلك القوانين على المسلمين الأفعال السلبية،  التي تؤدي الى دمار المجتمع بشكل عام ومن بين تلك المحرمات التي انزل الله بها قاعده الهيه يوزنه حيث حرموا تحريما نهائيا لحكمه العظيمة وفرض على من يرتكب من يرتكبها عقوبة ستفرض عليهم في الدنيا،  وهي تنفيذ الحد ومن هذا الحكم فقط خوفا من انتشار الامراض ولتقليل التكاثر البشري وللحفاظ على الاعراض ومنع تهجين النسل وحمايه المجتمع من انتشار الامراض المختلفة التي تترتب على الزنا.

حرم الله تعالى الزنا تحريما قطعيا لحكم عظيمة

ونهى الله تعالى عن الزنا بشكل النهائي والزم كافه المسلمين بالنهي عن تلك الزنا وتوعد بالعقاب لمن يرتكبه في الدنيا وهو الحد واقامه الحد عليه وهذا عقابه في الدنيا،  وهو يختلف بين الزان الذي يكون متزوجا او متزوج كما توعد الله الزاني والزانية بالعقاب الشديد يوم القيامة،  الا من تاب واصله وعمل صالحا واعلن عن توبته توبه نصوحه والتراجع عن ذلك الفعل الميسم للنفس وللمجتمع وللنفس البشرية.الجواب الصحيح:  حفظ الانساب من الاختلاط والمحافظة على استقرار الأسرة،  ومنع التشتت الأطفال حفظ كرامه المرآه وصيانتها والوقاية من كثير من الامراض المهدي.