الواجهة المضاده لعقيدة التوحيد هي الشرك لما فيه من
إجابة معتمدة
الواجهة المضاده لعقيدة التوحيد هي الشرك لما فيه من، يقصد بالتوحيد في العقيدة هو أن الله عز وجل وحيد في ملكه وأفعاله وألوهيته وعبادته وصفاته وأسمائه ولا شريك له،ويقسم التوحيد لثلاث أنواع: توحيد الربوبية، توحيد الألوهية، توحيد الأسماء والصفات، ويقصد بتوحيد الألوهية إفراد الله عز وجل بالعبادة وحده لا شريك له.
الواجهة المضاده لعقيدة التوحيد هي الشرك لما فيه من
بينما يقصد بتوحيد الربوبية إفراد الله عز وجل بالخلق والملك والتدبير، أما توحيد الأسماء والصفات فهي إفراد الله عز وجل بما سمى ووصف بها نفسه في كتابه الكريم أو على لسان رسولنا صلى الله عليه وسلم بإثبات ما أثبته دون تحريف أو تعطيل ومن غير تمثيل أو تكييف، ويعد الشرك مضاد للتوحيد، وهذا ما سنتبينه في سؤالنا، فقد جاء السؤال على هيئة اختيار من متعدد: الواجهة المضاده لعقيدة التوحيد هي الشرك لما فيه من- الشرك
- السحر
- الإيمان