الكتاب الذي انزل على داود
الكتاب الذي انزل على داود، خلق الله عز وجل الأنبياء والرسل من أجل توصيل رسالته وتبليغ الناس بما يحب الله ويرضاه، وما يغضب منه ويأباه، حيث يوجد الكثير من العصاة والمذنبيين الذين ضلوا في متاهات الكفر بالرغم من وجود الأنبياء ومعجزاتهم التي وجدت لتكون دليلا وبرهانا على صدقهم وأنهم مرسلون من عند الله بالإضافة الى أن المعجزة دافعة لمن يشهدها ليؤمن باله عز وجل وما جاء به الأنبياء من رسالات سماوية.
الكتاب الذي انزل على داود
أنزل الله الكتب السماوية على أنبياءه من أجل تعليم الناس وتبليغهم بما يحبه الله ويرضاه، وينهيهم عن كل ما يغضب الله، حيث أن الكتب السماوية التي وردت في القران خمسة الا وهي التوراة والانجيل والقران وصحف إبراهيم وزبور داود عليهم السلام جميعا، وفي إطار حديثنا عن الكتب السماوية سنتناول الإجابة عن السؤال المطروح في بداية المقال على النحو التالي.السؤال: الكتاب الذي انزل على داود.الإجابة: الزابور مصداقا لقول الله: " وإن يكذبوك فقد كذب الذين من قبلهم جاءتهم رسلهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب المنير".