من كرر اليمين على فعل واحد ثم حنث فيه

إجابة معتمدة

من كرر اليمين على فعل واحد ثم حنث فيه، إن حلفَ اليمين يُعتبر هو من الأمور الجائزة في الشرعِ الإسلامي عند الحاجة لها، حيثُ أنه من خلاله يتم إثبات الحق وتأكيد أمر مُعين عند الإنسان، والجدير بذكره أن الحلفَ يجب أن يكون لله عز وجل وحده فقط، ويكره الحلف بالله تعالى من غير حاجة، فقد قال عز وجل في كتابهِ العزيز: (وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ)،  وهُناك العديد من صيغِ اليمين في الدينِ الإسلامي.

من كرر اليمين على فعل واحد ثم حنث فيه

إن الحنثَ باليمين هو عبارة عن عدمِ الوفاء باليمين الذي تم الحلف به، وهو عبارة عن مُخالفةِ الأمر المحلوف عليه، ويكون ذلك من خلالِ ثبوت الأمر الذي حلف على عدمه، وهنا نضع لكم إجابة سؤال من كرر اليمين على فعل واحد ثم حنث فيه، وهي/

  • إذا كرر الإنسان الحلف على شىء واحد كأن يقول: والله لا أفعل كذا، ثم يحنث ولا يكفر، ثم يعود فيحلف على نفس الشىء، فيحنث فى يمينه ثانية، فهذا تلزمه كفارة واحدة على الراجح من أقوال الفقهاء.
  • إذا كرر الإنسان الحلف على شىء واحد كأن يقول: والله لا أفعل كذا، ثم يحنث ولا يكفر، ثم يعود فيحلف على نفس الشىء، فيحنث فى يمينه ثانية، فهذا تلزمه كفارة واحدة على الراجح من أقوال الفقهاء.
  • إذا كرر الإنسان الحلف على شىء واحد كأن يقول: والله لا أفعل كذا، ثم يحنث ولا يكفر، ثم يعود فيحلف على نفس الشىء، فيحنث فى يمينه ثانية، فهذا تلزمه كفارة واحدة على الراجح من أقوال الفقهاء.