من السبعة الذين يظلهم الله في ظله رجلان تحابا في الله

إجابة معتمدة

من السبعة الذين يظلهم الله في ظله رجلان تحابا في الله،  من أهوال يوم القيامة أن الشمس تندو من الناس دنوا شديدا فلا يجدون شيئا يستظلون به منها إلا ظل الرحمن، وقد فسره العلماء بطرق معينة ومختلفة منها، إن الله عز وجل يخلق لمن يشاء شيئا يستظل به، إن حرارة الشمس لن تؤثر في أصحاب الحديث، إن الظل هو ظل العرش الرحمن، إضافته إلى الله عز وجل، حيث أن ذلك الظل من صفات الاجسام والله عز وجل منزه في هذا، وإن الظل هو ظل الجنة.

من السبعة الذين يظلهم الله في ظله رجلان تحابا في اللهمن فضل الله تعالى جعل بعض الأعمال أن ينال صاحبها جزاء خاص لتميزه بهذا العمل، وهذا ما حث به وترغب فيه الكثير من الخير، حيث فاد الحديث بعبادة الله وحده ومن هذه الصفات: الصبر والتحمل، طاعة الله تعالى وتنفيذ أوامره تحتاج إلى صبر ومصابرة، لأن فيها معارضة للشيطان، والنفس والهوى فاذا جاهدهم وانتصر عليهم استحق الجزاء الأوفى، ويجب أن يحرص المؤمن على أن يجد له عملا خفيا لا يعلم عنه أحد الناس، ليكون أبعد عن الرياء،وليتعود على الإخلاص.الإجابة هي:
  • شاب نشأ في عبادة الله.
  •  ورجل تعلق قلبه بالمساجد.
  •  ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه.
  • ورجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله.
  •  رجل تصدق بصدق فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه.
  •  رجل ذكر الله خاليأ.
  • ففاضت عيناه .

الإجابة هي:

  • شاب نشأ في عبادة الله.
  •  ورجل تعلق قلبه بالمساجد.
  •  ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه.
  • ورجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله.
  •  رجل تصدق بصدق فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه.
  •  رجل ذكر الله خاليأ.
  • ففاضت عيناه .