قصة آثر الرسول فيها أصحابه على نفسه للاطفال

إجابة معتمدة

قصة آثر الرسول فيها أصحابه على نفسه للاطفال، تحفل السيرة النبوية بالكثير من القصص التي تحمل في مضمونها جملة من الدروس والعبر المستفادة، وهذه الدروس والعبر ينهل منها المسلمين الكثير من الخير كونها تساهم في تغيير وجهتهم نحو الوجهة الصحيحة والقويمة كما أنها تعزز شخصيتهم وتجعلهم يرتقون بشكل كبير بما يمتلكون من مقومات في شخصيتهم، كما أن القصص التي تضمنت عليها السيرة النبوية فيها الكثير من الحكم وهذه الحكم مهمة في حياة المسلمين.

قصة آثر الرسول فيها أصحابه على نفسه للاطفال الجوابيعد الايثار من الصفات التي يجب على المسلمين التحلي فيها والتمسك بها دوماً في شتى محاور حياتهم، كما أنها من الصفات التي حث النبي اصحابه على الالتزام بها لأن الايثار يترك في حياة المسلمين الكثير من الفضائل والخير والبركة كما أنه يمنحهم السكينة في حياتهم واجابة السؤال السابق هي:
  • ذات مرة قدمت سيدة هدية إلى رسول الله صلّ الله عليه وسلم وكانت الهدية عبارة عن بردة فلبسها النبي صلّ الله عليه وسلم فقد كان يحتاجها صلّ الله عليه وسلم فقدم أحد أصحابه إليه وطلبها منه فقدمها صلّ الله عليه وسلم له بالرغم من حاجته إليها عن طيب خاطر ، فعندما رأى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ذلك فقالوا له ما كان عليه أن يطلبها والنبي يحتاج إليها ، فالنبي الكريم معروف عنه أنه لم يرد سائل فأخبرهم أن مقصده أن يُكفن بها عند الموت وهذا ما حدث احتفظ بها وكُفن بها عند موته .
  • ذات مرة قدمت سيدة هدية إلى رسول الله صلّ الله عليه وسلم وكانت الهدية عبارة عن بردة فلبسها النبي صلّ الله عليه وسلم فقد كان يحتاجها صلّ الله عليه وسلم فقدم أحد أصحابه إليه وطلبها منه فقدمها صلّ الله عليه وسلم له بالرغم من حاجته إليها عن طيب خاطر ، فعندما رأى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ذلك فقالوا له ما كان عليه أن يطلبها والنبي يحتاج إليها ، فالنبي الكريم معروف عنه أنه لم يرد سائل فأخبرهم أن مقصده أن يُكفن بها عند الموت وهذا ما حدث احتفظ بها وكُفن بها عند موته .
  • ذات مرة قدمت سيدة هدية إلى رسول الله صلّ الله عليه وسلم وكانت الهدية عبارة عن بردة فلبسها النبي صلّ الله عليه وسلم فقد كان يحتاجها صلّ الله عليه وسلم فقدم أحد أصحابه إليه وطلبها منه فقدمها صلّ الله عليه وسلم له بالرغم من حاجته إليها عن طيب خاطر ، فعندما رأى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ذلك فقالوا له ما كان عليه أن يطلبها والنبي يحتاج إليها ، فالنبي الكريم معروف عنه أنه لم يرد سائل فأخبرهم أن مقصده أن يُكفن بها عند الموت وهذا ما حدث احتفظ بها وكُفن بها عند موته .