من مات وهو مشرك شركا أكبر فأنه

إجابة معتمدة

من مات وهو مشرك شركا أكبر فأنه، قد أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه الكريم "صلى الله عليه وسلم" العباد بإجتناب الذنوب والمعاصي وخاصة الكبائر فهي تورث البلاء والعذاب في نار جهنم وتحبط الأعمال الصالحة والحسنات فعلى المسلم العاصي أن يتوب ويستغفر لذنوبه لعل الله يغفر له ويهديه.

من مات وهو مشرك شركا أكبر الشرك هو أكثر المعاصي عظما منذ أن خلق الله سبحانه وتعالى البشر، والشرك بالله جل وعلا معناه اتخاذ شريك ونظير يعبد يعبد مع الله والعياذ بالله، وهذا الإثم والذنب العظيم والكبير هو أعظم الكبائر وفاعله يخرج من مله الإسلام وإنه ذنب لا يغفره الله تعالى يوم القيامة كغيرة من الذنوب لأنه خطآ واثم بحق الله تعالى فهو وحده المستحق للعبادة والحب والإخلاص لأنه الخالق الرازق والمتصرف في شؤؤن خلقه وحده دون غيره وهو صاحب القدرة العظيمة والمطلقة جل جلاله وللشرك أنواع عديدة وهي:
  • شرك في الألوهية:وهو عبادة شئ مع الله تعالى كالأصنام والقبور.
  • شرك في الربوبية:هو التصرف في شؤؤن الخلق غير الله تعالى.
  • شرك في الصفات والأسماء:إدعاء بعض الناس بانهم يعملون الغيبات وكشف ما في المستقبل وأن لديهم القدرات التى يختص بها الله تعالى.
الإجابة هي:فهو كافر بالله تعالى ومكذب بما أنزل على النبى "صلى الله عليه وسلم" فهو في نار جهنم ليوم القيامة خالدا لا يغفر الله له هذا الذنب العظيم، ويدخل الجنة يعذب في النار ثم يدخل الجنة يكون خالدا مخلدا في النار.فهو كافر بالله تعالى ومكذب بما أنزل على النبي" صلى الله عليه وسلم" فهو في نار جهنم ليوم القيامة خالدا لا يغفر الله له هذا الذنب العظيم، ويدخل الجنة يعذب في النار ثم يدخل الجنة ويكون خالدا مخلدا في النار.