حل هو الماء الذي لم يتغير بالنجاسة؟

إجابة معتمدة

حل هو الماء الذي لم يتغير بالنجاسة؟، كونه من أنواع الماء التي قسمها الشرع الإسلامي من أجل توضيح نوع الماء الذي يصح به الوضوء، ومن ضمن أنواع هذا الماء، الماء الطهور وهو الماء الذي لايزال على أصله ولم يتغير فيه أي شيء، سواء لونه أو رائحته أو حتى طعمه، وهذا الماء مثل الماء الذي يأتي بالهيئة التي وُجد فيها في هذه الطبيعة، أي مثل ماء المطر والماء الذي يخرج من الينابيع وغيرها من المياه التي لم تتغير طبيعتها أبداً، وهناك الكثير من الأحكام المرتبطة بالماء والتي تختلف تبعاً لاختلاف نوعه.

حل هو الماء الذي لم يتغير بالنجاسة؟ الجواب

اختلف الفقهاء واهل العلم في الأحكام التي وُضعت للماء، وبالتحديد الماء الطهور، حيث قال بعضهم بأن الماء الطاهر المطهر هو الماء الذي يصح فيه الوضوء ولم يتغير حاله أبداً، ويمكن للمسلم الطهارة باستخدامه وهذا ما توجه له الجنابلة والمالكية والشافعية، في حين أن القول الثاني وهو قول الحنفية كان بأن الماء الطهور هو الطاهر فقط، وفيما يتعلق بحكم الماء الطهور فقد توجهوا للقول بأنه مطهر لغيره واجابة السؤال هي كما يلي:

  • الإجابة/ الماء الطهور.
  • الإجابة/ الماء الطهور.
  • الإجابة/ الماء الطهور.