في تجربة يونغ إذا كان بعد الهدب المضيء الأول عن الهدب المركزي m 102-×2 والبعد بين الشقين m 106-×18 والبعد بين حاجز الشقين والشاشة m 750 فيكون الطول الموجي للمصدر الضوئي يساوي
في تجربة يونغ إذا كان بعد الهدب المضيء الأول عن الهدب المركزي m 102-×2 والبعد بين الشقين m 106-×18 والبعد بين حاجز الشقين والشاشة m 750 فيكون الطول الموجي للمصدر الضوئي يساوي، تعد هذه التجربة من ضمن أهم التجارب الفيزيائية التي ساهمت في التوصل للكثير من النتائج المهمة في عالم الفيزياء وتمحورت هذه التجربة حول معرفة طبيعة الضوء وبالتحديد الطبيعة الموجية الخاصة به، كما أنها ساهمت في اثبات وجود خاصية موجية للجسيمات الخاصة بالضوء ومن أهمها الالكترونات.
في تجربة يونغ إذا كان بعد الهدب المضيء الأول عن الهدب المركزي m 102-×2 والبعد بين الشقين m 106-×18 والبعد بين حاجز الشقين والشاشة m 750تعتبر تجربة شقي يونغ من التجارب الفيزيائية التي ساهمت بشكل كبير في فهم الضوء، حيث تعتمد هذه التجربة على انعراج الضوء عند الشقين الذين تشتمل عليهما هذه التجربة تبعاً لوجود حاجز يمنع الضوء، وبالتالي يتم الانعراج ويتم تحويل الشقين الى منابع ضوئية متشابهة، كما ينتج عنها مجموعة من الأنماط المختلفة للضوء والتي تتميز بتواجد الأهداب التي تكون شديدة الانارة وبعضها معتم، واجابة السؤال هي كما يلي:
- الإجابة/ m107-×8.4 .