بيع المال الربوي بجنسه متفاضلاً يسمى

بيع المال الربوي بجنسه متفاضلاً يسمى، لقد وردت الكثير من الآيات القرآنية والنصوص الشرعية التي من شأنها توضح أساسيات عمليات البيع الحلال والبيع المحرم، فلقد ذكرت الآيات التي تدلل على أن التعامل بالربا حرام شرعا لأن فيه استغلال ، فتعرف الربا على أنها  زيادة مخصوصة في أنواع المعاوضات المختلفة، ومن الجدير بالذكر أن هناك فرق بين الربا والفائدة، لكن جميعها تدخل في باب المحرمات التي نهت عنها الشريعة الإسلامية بنصوص واضحة، ومن سياق الحديث نجيب على السؤال التعليمي المطروح.

بيع المال الربوي بجنسه متفاضلاً يسمى 

• بيع المال الربوي بجنسه متفاضلاً يسمى الربا.

لقد وردت العديد من الآيات القرآنية التي تحرم الربا تحريم قطعيا وجاءت آراء أهل الفقه على تحريم الربا، فلقد قال الشافعية وهي أصح الروايات عند الحنابلة: إن ما عدا هذه الأعيان الربوية بنوعيها لا يحرم فيها الربا، فيجوز بيع بعضها ببعض متفاضلا ونسيئة، ويجوز فيها التفريق قبل التقابض، لما روى عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أجهز جيشا، فنفدت الإبل، فأمرني أن آخذ على قلاص الصدقة، فكنت آخذ البعير بالبعيرين إلى إبل الصدقة. بيع المال الربوي بجنسه متفاضلاً يسمى الربا.