حقيقة التقوى في قوله تعالى اتقوا ربكم

إجابة معتمدة

حقيقة التقوى في قوله تعالى اتقوا ربكم، كونها من أهم الأمور التي يجب على المسلمين المثول بها والتحلي بها في حياتهم، وهذا لما لها من ثمرات كثيرة تضفي على حياتهم الكثير من الآثار الإيجابية الحسنة، ومنها ادراك محبة الله تعالى، حيث قال تعالى: "إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ"، كما أن المتقين ينالون رحمة الله في الدنيا والآخرة، وهذا لأن التقوى سبب من أسباب الخير الكثير الذي يجده المسلمون في حياتهم.

حقيقة التقوى في قوله تعالى اتقوا ربكم؟

أمر الله العباد بتقواه والامتثال له في كل امر وفعل، وتحظى التقوى بالكثير من الفضائل ومنها أنها من أهم أسباب عون الله ونصره وتأييده للمتقين، كما أنها حصن الخائفين، وتبعث في القلوب الكثير من النور وتقوي بصيرة العباد، وتجعلهم قادرين على تمييز ما ينفعهم وما يضرهم، كما أنها تعطي العبد قوة لغلبة الشيطان، وهي وسيلة لنيل الأجر العظيم وفيها توسيع للرزق، كما أنها تفرج كروب المسلمين وتيسر امورهم، والاجابة اذن:

  • الإجابة/

  • ان يكون بين العبد وبين عذاب الله وقاية بفعل الاوامر واجتناب النواهي.

الإجابة/

ان يكون بين العبد وبين عذاب الله وقاية بفعل الاوامر واجتناب النواهي.