من الآثار المترتبة على سوء الظن

من الآثار المترتبة على سوء الظن، إن التوكل على الله مرتبط بحسب الظن بالله، فعندما يُحسن المؤمن الظن بالله تعالى هذا يزيد من قوة التوكل على الله  ويُعينه على تفويض أمره لله، كما أن حسن الظن يحث على الأعمال الحسنة وتجنب الأعمال السيئة والحذر من ارتكاب المعاصي، حيث أن لذلك آثار منها : إحسان العمل، اجتياز الشدائد والتخفيف من المصائب، أن الله لا يُخيب أمله ولا يُضيع عمله، الإقبال على الله بالطاعات.

من الآثار المترتبة على سوء الظن ؟يعتبر سوء الظن علامة على الجهل وهي طريق للإكثار من الأعمال السيئة والمعاصي والذنوب أو التشديد على النفس، ومن أمثلة سوء الظن بالله تعالى : أن يقوم العبد بالأعمال الصالحة ويعتقد عدم قبول الله تعالى لها فيقنط من رحمته، وكذلك طلب الرزق من الله والاعتقاد بعدم استجابة الله للطلب والدعاء فيركن ولا يسعى في الأرض ولا يأخذ بأسباب جلب الرزق، أو طلب الشفاء من الله والتوجه إليه بالدعاء مع ظنه أن الله لن يشفيه.

• الإجابة الصحيحة هي :
• سوء الظن يؤدي إلى انتشار الحقد والغل بين أفراد المجتمع الواحد.
• عدم ثقة الناس بعضهم ببعض.
• عدم شعور المسلم بالراحة النفسية بسبب سوء ظنه الدائم بالله وبالناس.
• انتشار الغيرة والضغينة.
• الوقوع في الذنوب والمعاصي وهذه عاقبتها الهوان في الدنيا والآخرة.
• سوء التعامل مع الآخرين.
• الوقوع في الشرك..

سوء الظن يؤدي إلى انتشار الحقد والغل بين أفراد المجتمع الواحد.
انتشار الغيرة والضغينة.
عدم ثقة الناس بعضهم ببعض.
عدم شعور المسلم بالراحة النفسية بسبب سوء ظنه الدائم بالله وبالناس.
سوء التعامل مع الآخرين وذلك بسبب شكوكه الدائمة بمن حوله.
الوقوع في الشرك: حيث يجزم الإنسان بمعرفة ما في قلب أخيه المسلم وهذا ليس صحيحًا فالله وحده القادر على كشف نفوس الخلائق ومعرفة ما يفكرون وما يسرون وما يُعلنون.
عدم تقبل العبادة فالله سبحانه وتعالى لا يتقبل من سيء الظن بالآخرين عبادته ويعاقبه على فعله في الآخرة.
التعرض للمشاكل والآفات على مستوى العائلة والمجتمع فسوء الظن يؤدي إلى الشقاق والخلاف وبالتالي تفكك الأسر والمجتمعات وقد أمرنا الله بأن نكون أمة واحدة متراصة صفًا واحدًا.
الوقوع في الذنوب والمعاصي وهذه عاقبتها الهوان في الدنيا والآخرة.