حكم الأذان عند الجمع بين صلاتين هو أن تؤذن

إجابة معتمدة

حكم الأذان عند الجمع بين صلاتين هو أن تؤذن، إن الغرض من الأذان هو الإعلام بوقت دخول الصلاة وذلك بذكر مخصوص ومحدد حيث يكون إشعار بدخول الوقت، بينما تكون الإقامة إعلام بالقيام للصلاة وذلك بذكر مخصوص يشتمل على عبارة قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة، ومن الجدير بالذكر أن حكم الأذان والإقامة للصلاة المفروضة هو فرض كفاية على جماعة الرجال إن قام به البعض سقط الإثم عن الآخرين، بينما الصلوات غير المكتوبة فلا أذان ولا إقامة لها.

حكم الأذان عند الجمع بين صلاتين هو أن تؤذنيُشترط في الأذان أن يكون المؤذن ذكر فلا يصح أن تؤذن الأنثى، وأن يكون الأذان مرتب وتلفظ عباراته بشكل مرتب، كما ينبغي أن يكون متوالياً، كما يُشترط له دخول الوقت فلا يصح رفع الأذان قبل دخول الوقت، ولكن لا يُشترط الوضوء قبل الاذان، ومن فضائل الأذان أنه يطرد الشيطان لما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال : "إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان وله صراط حتى لا يسمع التأذين"، كما لا يسمع صوته شيء إلا كان شاهداً له يوم القيامة.
  • الإجابة الصحيحة : مرة واحدة ولكن يكون لكل صلاة منهما إقامة.
الإجابة الصحيحة : مرة واحدة ولكن يكون لكل صلاة منهما إقامة.