من الشروط الواجب توفرها باللباس الشرعي المباح أن يكون ؟

إجابة معتمدة

من الشروط الواجب توفرها باللباس الشرعي المباح أن يكون، الشريعة الإسلامية هي كل الأمور التي شرعها الله وتم ايصالها إلينا عن طريق الرسول صلى الله عليه وسلم، وللشريعة الإسلامية مصادر وهم: القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، اجماع العلماء والفقهاء، والقياس، قال تعالى: (وَأَنزَلْنَآ إِلَيْكَ ٱلذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ.)، أي جاءت السنة النبوية لتفسر وتوضح ما جاء القرآن الكريم، وتخصص ما جاء على وجه العموم بالقرآن الكريم.

من الشروط الواجب توفرها باللباس الشرعي المباح أن يكون ؟

تحدثت الشريعة الإسلامية عن اللباس الشرعي والشروط التي يجب أن تتوفر فيه ومنها أن يستر اللباس العورة فيغطي كل الجسم ما عدا ما أباح الشرع اظهاره ( الكفين، والوجه )، أن لا يكون اللباس شفاف بل يجب أن لا نتمكن من رؤية ما يقع أسفله، ويكون واسع فضفاض غير ضيّق فلا يصف تفاصيل الجسم ومفاتنه، وأن لا يكون مُعطّر، قال تعالى في سورة الأحزاب آية رقم 33) وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)، إجابة السؤال : يكون فضفاض. 

أن يكون مستوعباً لجميع بدنها عدا الوجه والكفين، أن يكون صفيقا ولا يشف، ألا يكون مزيناً .