من ترك قراءة الفاتحة في الصلاة إماما كان، أو منفردا، فصلاته

إجابة معتمدة

من ترك قراءة الفاتحة في الصلاة إماما كان، أو منفردا، فصلاته، أمرنا الله سبحانه وتعالى بإقامة الصلاة فالصلاة هي عمود الدين وهي الركن الثاني من أركان الإسلام، والصلاة لغة تعني الخير والبركة، اصطلاحا هي عبارة عن أقوال وأفعال مخصوصة تُفتتح بالتكبير وتنتهي بالتسليم، وفرضت الصلاة في ليلة الإسراء بداية كانت الصلاة عبارة عن خمسين صلاة ثم خففت حتى أصبحت خمس صلوات والصلاة فرض على كل مسلم بالغ عاقل والدليل "حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ" وحكم تارك الصلاة جاحداً لوجوبها يكون كافر مرتد.

من ترك قراءة الفاتحة في الصلاة إماما كان، أو منفردا، فصلاته

 الفاتحة الركن الثاني من أركان الصلاة وشرع الله سبحانه وتعالي قراءة الفاتحة بكل ركعة وجعلها ركن من أركان الصلاة والدليل على ذلك قال رسول الله "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب" فيجب على المصلي أن يقرأ سورة الفاتحة بكل ركعة ومن خلال مقالنا نكون قد توصلنا إلى الإجابة لسؤال حكم ترك الفاتحة في الصلاة 

الإجابة /صلاته باطلة. 

فصلاته باطلة